الأربعاء، 19 نوفمبر 2008

نكت بدويه

مرة واحد بدوي مسافر أول مرة بالطيارة، لمّا شافهم بيقدموا شاي و قهوة, حلف مية يمين غير بناته يقوموا يساعدوا المظيفات
*
مرة واحد بدوي ساكن جنب الاشارة الضوئية.كل ما تصير الاشارة حمرة، بيقوم يصب قهوة للشوفيريه
*
مرة وحدة بدوية بدها تتمدن. فاتت على محل ملابس
البدوية: بئديش هادا الفستان?
صاحب المحل: هادا الفستان بميت ليرة
البدوية: إجبد، حق إنعجة!!!
*
بدوية شافت ولدها بتهاوش مع واحد .. حكتله : يا ابني ما بدنا مشاكل .. طخه وتعال


قال تكنولوجيا


مايروح فكركم لجامعه التكنولوجيا
لاأخفيكم أمرا أنا كنت عداءه في زماناتي من العدو يعني الركض بسرعه
بس ماعم بقدر ألحق التكنولوجيا اللي عم بتسير بسرعه الضوء خوف الله
يعني أنت مابتلحق تشتري جهاز جديد الأ تاني يوم بيجي حد يقولك طلع أحدث منه
يعني خدوا عندكم التلفزيونات شاشه بلوريه مزودة بتقنية الاستشعاربتعدل السطوع حسب اضاءه الغرفه
والشاشه الأكثر نحافه مع سماعات غير مرئيه
والبلازما اللي فاقت درجه الوضوح
فيها أبصر قديش
وشاشه بطبقه وحده وبدون أطار
الله يرحم أيام التلفزيون الأبيض والأسود
أبو خزانه وباب أكورديون
(:
أما ال
dvd
قال شو : يمتاز بقدرته على العمل بشكل أفقي، وعمودي، أو عند تعليقه على الحائط.
وغير موضه المسرح التلفزيوني اللي هو مرحله متقدمه مستحيل أفكر أوصلها
والموبايل اللي وصل سعته 80 جيجابايت أذا مش أكتر
وجهاز الطبخ ثنائي العمل الذي يجمع بين خواص الفرن العادي والمايكروويف
مع مراوح وشفط ومدري شو
وغير المكنسه الكهربائيه
اللي بتحول الغبره لمكعبات صلبه عشان يكون سهل نتخلص منها
والغسالة الكهربائية التي تغسل بالبخار
والثلاجه اللي بتعمل على حفظ نضارة الخضار والفواكه وباقي المواد الغذائية
وغير الأجهزه الصغيره هاي اللي بتحرقص
وصله لأبصر شو وريدر مش عارفه لأيش
وهات أفهم
خلص عجزت أنا أكره التكنولوجيا
صارت تعملي توتر
نفسي أعيش في بيت شعر
وأرعى غنم وأعبي من الغدير
وأطبخ اللبن وأعمل جبنه وزبده
وأعزف على الربابه
بس رح أحط واقي شمس أكيد
وكما قالت الأخت الشاعره
يجزاها الخير
لبيت تخفق ألارياح فيه أحب اليّ من قصر منيف
ولبس عباءة وتقر عيني أحب الي من لبس الشفوف
وأكل كسيرة في عقر بيتي أحب اليّ أكل الّرغيف
وأصوات الرياخ بكل فج
أحب اليّ من نقر الّدفوف
خشونة عيشتي في البدو أشهىالى نفسي من العيش الطريف
فما أبغي سوى وطني بديلا وما أبهاه من وطن شريف
__________________